العالم

دول آسيا والمحيط الهادئ تعزز الإنفاق الدفاعي وتطور أسلحة ردع نووية

2025-04-19

مُؤَلِّف: أحمد

تحولات استراتيجية في مواجهة التوترات العالمية

برزت عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض كإشارة تحذيرية للدول الحليفة في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، حيث تتصاعد التوترات في ظل النزاعات المتزايدة بسبب عدد من المسائل الحساسة.

تدرس دول المنطقة خياراتها لإعادة تأكيد التزامها بأمن الولايات المتحدة، في وقت تشهد فيه الأوضاع تصعيداً في التوترات الإقليمية، مما يسهل تزايد الاستعدادات العسكرية.

تطوير ترسانات نووية وإجراءات طارئة

تسعى الدول في هذه المنطقة إلى تعزيز الإنفاق الدفاعي وتطوير قدرات ردع نووية، حيث تبرز الصين كلاعب رئيسي في المعادلة.

في الوقت الذي يتم فيه إدراك انحياز الرئيس ترامب نحو روسيا في الصراع مع أوكرانيا، يشعر الحلفاء بالقلق إزاء مصير أمنهم الإقليمي.

استثمار أستراليا في الدفاعات